لتحميل العرض اضغط هنا http://www.ale3laniah.com/article-308.htmlلمن يرغب بالنص فهو كالتالي: المقدمة:كيف تسوق منتجاتك وخدماتك مجاناً عبر الإنترنت؟ كيف تحقق أرباح عالية بتكاليف إعلانية تساوي صفر؟ كيف تحصل على الفائدة القصوى من الانترنت لعملك التجاري؟ لأُجيب على هذه الأسئلة وكي تستفيد أخي القارئ يجب أن التزم بأمرين: 1- الإيجاز بقدر الإمكان لأنك لن تقرأ هذه المقالة أن كانت طويلة لحد الملل. 2- الشرح الكافي لضمان وصول المعلومة بالشكل الصحيح. ولكي أحقق كلا الهدفين (المتعارضين) كان يجب علي أن اجعلها على شكل سلسلة أو حلقات مختصرة.. و قد سميتها (حملتك الإعلانية المجانية على الإنترنت) من تفيد هذه الحلقات:تفيد أي شخص بخيل (أقصد لا يملك المال الكافي) ويريد تدشين حملة إعلانية لمنتج أو خدمة بالمجان وأن تكون ناجحة بالفعل. أول خطوة: وأهم خطوة حدد الفئة المستهدفة.استدركت شركة (نايونال سيمي كوندكتور) نفسها عندما اكتشفت أن استهدافها لرؤساء الشركات والمدراء كان غير مجدي مع أنهم هم اليد العليا وهم من يملكون قرار الشراء أو الرفض. لكنهم اكتشفوا أن هناك من له تأثير كلي على قرارات الشراء وعقد الصفقات وهم المهندسين وتحديداً بالنسبة لهذه الشركة هم مصممين القطع. فبهذا الاكتشاف قاموا باستهدافهم بشكل كبير جداً فأنشئوا لهم موقع إلكتروني خاص يسهل عليهم البحث في القطع التي تكمل تصاميمهم كما أنشئوا مجتمع الكتروني خاص يجمع المصممين من ختلف الشركات وهيئوا كل ما يخدمهم ويسهل عليهم من عملية الاستفسارات – الشراء - الدعم. فحققت الشركة بذلك نجاحات مبهرة باكتشافهم أن المدير لن يوافق على عملية شراء ما لم تكن صادرة أو على الأقل مدعومة بوجهة نظر مهندسيه الأكثر خبرة منه بهذه التفاصيل. لذا يجب عليك تحديد الفئة الفعالة ذات التأثير على عملية الشراء. ليس بضرورة من يدفع هو من يُفترض أن نستهدفه بل من يؤثر. مثال (الرجل و زوجته)!! الاستهداف يكون بالعمر - بالجنس - بالمنطقة - بالعمل - بالاهتمام - بطبيعة الشخص - بمستوى الدخل ...الخ الآن انظر وتأمل بمنتجاتك أو خدماتك وقم (أمراً لا فضلاً) بكتابة الفئات المستهدفة بالتفصيل. كل ما بدأت بكتابة تفاصيل الفئة المستهدفة كل ما وجدت نفسك اكتشفت تفاصيل مفيدة وفعالة في حملتك الإعلانية .. قم بكتابتها الآن إلى أن انتهي من كتابة الحلقة الثانية من سلسلة حملتك الإعلانية المجانية عبرالإنترنت... لتحميل العرض اضغط هنا http://www.ale3laniah.com/article-308.html |